يأتي اليوم الدولي للسلام هذا العام في فترة تمر فيها البشرية بأزمة. إذ قلبت جائحة كوفيد-19 عالمنا رأسا على عقب. وباتت النزاعات تخرج عن نطاق السيطرة. وتزداد حالة الطوارئ المناخية سوءا. ويتزايد التفاوت والفقر. وتفرق حالة انعدام الثقة والانقسام الناس في وقت تدعو فيه الحاجة إلى التضامن والتعاون أكثر من أي وقت مضى. إننا، كأسرة بشرية، نواجه خيارا قاسيا – السلام أو الخطر الدائم. ويجب علينا أن نختار السلام.
مقالات قد تعجبك
عدد المشاهدات
التكنولوجيات الرقمية لكبار السن والتمتع بصحة جيدة في مرحلة الشيخوخة
فيديو توعوي بمناسبة حلول اليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات لعام 2022 يهدف إلى إذكاء الوعي بحقيقة أن شيخوخة سكان العالم ستكون هي الاتجاه الديمغرافي المحدد للقرن الحادي والعشرين – ومع ذلك تكافح مجتمعاتنا لرؤية ال...
عدد المشاهدات
رسالة بمناسبة حلول شهر رمضان
يقول الأمين العام في رسالته هذه التي هنأ فيها ملايين المسلمين في كل بقاع العالم بحلول شهر رمضان إن هذا الشهر الفضيل هو برهة من الزمن للشفقة والرحمة ... فضلا عن أنه لحظة للتدبر والتعلم ... وفرصة للتكاتف والتعاضد.
عدد المشاهدات
الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار: من الماضي إلى الحاضر
منذ إنشاء الأمم المتحدة في عام 1945، حصلت أكثر من 80 مستعمرة سابقة على استقلالها. واليوم، تقدم الأمم المتحدة المساعدة لـ 17 إقليما غير متمتع بالحكم الذاتي في جميع أنحاء العالم. وتدعم إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام...
احدث التعليقات